منتديات ابــــــــــو وســــــــــــــــــــــام
اهلا وسهلا بكم عزيزى الزائر نروجو منك التسجيل بالمنتدى
وشكرا تحياتي أبـــــــــــو وســــــــــــــــام .....................
منتديات ابــــــــــو وســــــــــــــــــــــام
اهلا وسهلا بكم عزيزى الزائر نروجو منك التسجيل بالمنتدى
وشكرا تحياتي أبـــــــــــو وســــــــــــــــام .....................
منتديات ابــــــــــو وســــــــــــــــــــــام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات ابــــــــــو وســــــــــــــــــــــام

منتديات أبـــــــــــو وســـــــــــــام تـــــــــــرحـــــــــــــــــــــــب بـــــــــــــكم
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  شات فريق الاصحابشات فريق الاصحاب  هاتهات  

 

 تفسير سوره الانفطار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
apowesam
Admin
Admin
apowesam


عدد المساهمات : 576
تاريخ التسجيل : 21/02/2010

تفسير سوره الانفطار Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سوره الانفطار   تفسير سوره الانفطار Icon_minitimeالخميس فبراير 25, 2010 12:44 am

تفسير سوره الانفطار 29402سورة الانفطار
سورة الانفطار مكية عند الجميع, وهي تسعَ عَشْرةَ آية
بِسم الله الرّحمَن الرحيم
** قوله تعالى: إِذَا السّمَآءُ انفَطَرَتْ * وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ * وَإِذَا الْبِحَارُ فُجّرَتْ * وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ * عَلِمَتْ نَفْسٌ مّا قَدّمَتْ وَأَخّرَتْ }.
قوله تعالى: {إِذَا السّمَآءُ انفَطَرَتْ } أي تشققت بأمر الله¹ لنزول الملائكة¹ كقوله: {وَيَوْمَ تَشَقّقُ السّمَآءُ بِالْغَمَامِ وَنُزّلَ الْمَلاَئِكَةُ تَنزِيلاً} (الفرقان: 25). وقيل: تفطّرت لهيبة الله تعالى. والفَطْر: الشّقّ¹ يقال: فطرته فانفطر, ومنه فَطر ناب البعير: طلع, فهو بعير فاطر, وتفطّر الشيء: شقّق, وسيفُ فُطار أي فيهُ شقوق¹ قال عنترة:
وسيفي كالعقِيقةِ وهو كِمعِيسِلاحِي لا أفلّ ولا فُطَارا

وقد تقدّم في غير موضع. {وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ} أي تساقطت¹ نثرتْ الشيء أنثره نثراً, فانتثر, والاسم النّثار. والنّثار بالضم: ما تناثر من الشيء, ودُرّ مُنثّر, شدد لكثرة. {وَإِذَا الْبِحَارُ فُجّرَتْ} أي فجر بعضها في بعض, فصارت بحراً واحداً, على ما تقدّم. قال الحسن: فُجّرت: ذهب ماؤها ويبِست¹ وذلك أنها أوّلا راكدة مجتمعة, فإذا فُجّرت تفرّقت, فذهب ماؤها. وهذه الأشياء بين يدي الساعة, على ما تقدّم في {إِذَا الشّمْسُ كُوّرَتْ}. {وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ} أي قُلِبت وأخرج ما فيها من أهلها أحياء¹ يقال: بعثرت المتاع: قلبته ظهراً لبطن, وبعثرت الحوض وبحثرته: إذا هدمته وجعلت أسفله أعلاه. وقال قوم منهم الفرّاء: «بعثِرت»: أخرجت ما في بطنها من الذهب والفضة. وذلك من أشراط الساعة: أن تخرج الأرض ذهبها وفضتها. {عَلِمَتْ نَفْسٌ مّا قَدّمَتْ وَأَخّرَتْ} مثل: «ينباُ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر», وتقدّم. وهذا جواب «إذا السماء أنفطرت» لأنه قَسَم في قول الحسن وقع على قوله تعالى: {عَلِمَتْ نَفْسٌ} يقول: إذا بدت هذه الأمور من أشراط الساعة ختمت الأعمال فعلمت كل نفس ما كسبت, فإنها لا ينفعها عمل بعد ذلك. وقيل: أي إذا كانت هذه الأشياء قامت القيامة, فحوسبت كل نفس بما عملت, وأوتيت كتابها بيمينها أو بشمالها, فتذكرت عند قراءته جميع أعمالها. وقيل: هو خبر, وليس بقسم, وهو الصحيح إن شاء الله تعالى.

** قوله تعالى: يَأَيّهَا الإِنسَانُ مَا غَرّكَ بِرَبّكَ الْكَرِيمِ * الّذِي خَلَقَكَ فَسَوّاكَ فَعَدَلَكَ * فِيَ أَىّ صُورَةٍ مّا شَآءَ رَكّبَكَ * كَلاّ بَلْ تُكَذّبُونَ بِالدّينِ }.
قوله تعالى: {يَأَيّهَا الإِنسَانُ} خاطب بهذا منكري البعث. وقال ابن عباس: الإنسان هنا: الوليد بن المغيرة. وقال عكرمة: أبيّ بن خلف. وقيل: نزلت في أبي الأشدّ بن كَلَدة الجُمَحِيّ. عن ابن عباس أيضاً: «ما غرك بربك الكريم» أي ما الذي غرك حتى كفرت؟ «بربك الكريم» أي المتجاوز عنك. قال قتادة: غره شيطانه المسلّط عليه. الحسن: غره شيطانه الخبيث. وقيل: حمقه وجهله. رواه الحسن عن عمر رضي الله عنه. وروى غالب الحنفي قال: لما قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم {يَأَيّهَا الإِنسَانُ مَا غَرّكَ بِرَبّكَ الْكَرِيمِ} قال: «غره الجهل» وقال صالح بن مسمار: بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ «يأيها الإنسان ما غرك بربك الكريم»؟ فقال: «غره جهلُه». وقال عمر رضي الله عنه: كما قال الله تعالى {إِنّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً} (الأحزاب: 72). وقيل: غره عفو الله, إذ لم يعاقبه في أوّل مرة. قال إبراهيم بن الأشعث: قيل للفُضَيل بن عياض: لو أقامك الله تعالى يوم القيامة بين يديه, فقال لك: {مَا غَرّكَ بِرَبّكَ الْكَرِيمِ} (الانفطار: 6)؟ ماذا كنت تقول؟ قال: كنت أقول غَرّني سُتُورك المرخاة, لأن الكريم هو الستّار. نظمه ابن السّماك فقال:
يا كاتمَ الذنب أما تستحيواللّهُ في الخُلْوة ثانيكَا

غَرّكَ من ربك إمهالُهُوسَتْرُه طولَ مَساويكَا

وقال ذو النون المصريّ: كم من مغرور تحت السّتْر وهو لا يشعر.
وأنشد أبو بكر بن طاهر الأبهري:
يا من غلا في العُجْب والتيهِوغره طولُ تماديهِ

أمْلَى لك الله فبارزتهولم تخف غِبّ مَعاصيهِ

وروي عن عليّ رضي الله عنه أنه صاح بغلام له مرات فلم يُلَبّه, فنظر فإذا هو بالباب, فقال: مالك لم تُجبني؟ فقال. لثقتي بحلمك, وأمني من عقوبتك. فاستحسن جوابه فأعتقه. وناس يقولون: ما غرك: ما خَدَعك وسَوّل لك, حتى أضعت ما وجب عليك؟ وقال ابن مسعود: ما منكم من أحد إلا وسيخلو الله به يوم القيامة, فيقول له: يا بن آدم ماذا غرك بي؟ يا بن آدم ماذا عملت فيما علمت؟ يا بن آدم ماذا أجبت المرسلين؟ {الّذِي خَلَقَكَ} أي قدرّ خلقَك من نطفة {فَسَوّاكَ} في بطن أمك, وجعل لك يدين ورجلين وعينين وسائر أعضائك {فَعَدَلَكَ} أي جعلك معتدلاً سَوِيّ الخَلْق¹ كما يقال: هذا شيء معدّل. وهذه قراءة العامة, وهي اختيار أبي عبيد وأبي حاتم¹ قال الفراء: وأبو عبيد: يدل عليه قوله تعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِيَ أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} (التين: 4). وقرأ الكوفيون: عاصم وحمزة والكسائي: «فعدَلك» مخففاً أي: أمالك وصرفك إلى أيّ صورة شاء, إما حسناً وإما قبيحاً, وإما طويلاً وإما قصيراً. وقال موسى بن عليّ بن أبي رَباح اللّخْمي عن أبيه عن جده قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: «إن النطفة إذا استقرت في الرحم أحضرها الله كل نسب بينها وبين آدم». أما قرأت هذه الاَية {فِيَ أَىّ صُورَةٍ مّا شَآءَ رَكّبَكَ}: «فيما بينك وبين آدم» (وقال عكرمة وأبو صالح: {فِيَ أَىّ صُورَةٍ مّا شَآءَ رَكّبَكَ}): إن شاء في صورة إنسان, وإن شاء في صورة حمار, وإن شاء في صورة قرد, وإن شاء في صورة خنزير. وقال مكحول: إن شاء ذكراً, وإن شاء أنثى. قال مجاهد: «فِي أي صورةٍ» أي في أي شبه من أبٍ أو أم أو عم أو خالٍ أو غيرهم. و «في» متعلقة بـ «ـركبك», ولا تتعلق بـ «ـعدَلك», على قراءة من خفف¹ لأنك تقول عَدَلْت إلى كذا, ولا تقول عَدَلت في كذا¹ ولذلك منع الفراء التخفيف¹ لأنه قدّر «في» متعلقة بـ «ـعدَلك», و «ما» يجوز أن تكون صلة مؤكدة¹ أي في صورة شاء ركبك. ويجوز أن تكون شرطية أي إن شاء ركبك في غير صورة الإنسان من صورة قِرد أو حمار أو خنزير, فـ «ـما» بمعنى الشرط والجزاء¹ أي في صورة ما شاء يركبك ركبك.
قوله تعالى: {كَلاّ بَلْ تُكَذّبُونَ بِالدّينِ} يجوز أن تكون «كَلاّ» بمعنى حقّا و «ألاَ» فيبتدأ بها. ويجوز أن تكون بمعنى «لا», على أن يكون المعنى ليس الأمر كما تقولون من أنكم في عبادتكم غير الله محقّون. يدل على ذلك قول تعالى: {مَا غَرّكَ بِرَبّكَ الْكَرِيمِ} وكذلك يقول الفراء: يصير المعنى: ليس كما غُررت به. وقيل: أي ليس الأمر كما تقولون, من أنه لا بعث. وقيل: هو بمعنى الردع والزجر. أي لا تغتروا بحلم الله وكرمه, فتتركوا التفكر في آياته. ابن الأنباريّ: الوقف الجيّد على «الدينِ», وعلى «ركبك», والوقف على «كَلاّ» قبيح. {بَلْ تُكَذّبُونَ} يأهل مكة {بِالدّينِ} أي بالحساب, و «بل» لنفي شيء تقدم وتحقيق غيره. وإنكارهم للبعث كان معلوماً, وإن لم يجر له ذكر في هذه السورة.

** قوله تعالى: وَإِنّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَاماً كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ }.
قوله تعالى: {وَإِنّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ} أي رُقباء من الملائكة {كِرَاماً} أي عليّ¹ كقوله: {كِرَامٍ بَرَرَةٍ} وهنا ثلاث مسائل:
الأولى ـ رُوِي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أكرمُوا الكرامَ الكاتبين الذين لا يفارقونكم إلا عند إحدى حالتين: الخِرَاءة أو الجماع, فإذا اغتسل أحدكم فليستتر بجرم (حائط) أو بغيره, أو ليستره أخوه». ورُوي عن عليّ رضي الله عنه قال: لا يزال المَلكَ مولياً عن العبد ما دام باديَ العورة. ورُوِي. «إن العبد إذا دخل الحمام بغير مئِزر لعنه ملكاه».
الثانية ـ واختلف الناس في الكُفّار هل عليهم حفَظَة أم لا؟ فقال بعضهم: لا¹ لأن أمرهم ظاهر, وعملهم واحد¹ قال الله تعالى: {يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ} (الرحمن: 41). وقيل: بل عليهم حفظة¹ لقوله تعالى: {كَلاّ بَلْ تُكَذّبُونَ بِالدّينِ * وَإِنّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَاماً كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ }. وقال: {وَأَمّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ} (الحاقة: 25) وقال: {وَأَمّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَآءَ ظَهْرِهِ} (الانشقاق: 10), فأخبر أن الكفار يكون لهم كُتّاب, ويكون عليهم حفَظَة. فإن قيل: الذي على يمينه أيّ شيء يكتب ولا حسنة له؟ قيل له: الذي يكتب عن شماله يكون بإذن صاحبه, ويكون شاهداً على ذلك وإن لم يكتب. والله أعلم.
الثالثة ـ سئل سفيان: كيف تعلم الملائكة أن العبدَ قد هم بحسنة أو سيئة؟ قال: إذا هم العبد بحسنة وجدوا منه ريح المسك, وإذا هم بسيئة وجدوا منه ريح النّتْن. وقد مضى في «ق» عند قوله: {مّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} (ق: 18) «زيادة بيان لمعنى هذه الاَية. وقد كره العلماء الكلام عند الغائط والجماع, لمفارقة الملك العبد عند ذلك. وقد مضى في آخر «آلِ عِمران» القول في هذا. وعن الحسن: يعلمون لا يخفى عليهم شيء من أعمالكم. وقيل: يعلمون ما ظهر منكم دون ما حدّثتم به أنفسكم. والله أعلم.

** قوله تعالى: إِنّ الأبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنّ الْفُجّارَ لَفِي جَحِيمٍ * يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدّينِ * وَمَا هُمَ عَنْهَا بِغَآئِبِينَ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدّينِ * ثُمّ مَآ أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدّينِ * يَوْمَ لاَ تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً وَالأمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلّهِ }.
قوله تعالى: {إِنّ الأبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنّ الْفُجّارَ لَفِي جَحِيمٍ} تقسيم مثل قوله: {فَرِيقٌ فِي الْجَنّةِ وَفَرِيقٌ فِي السّعِيرِ} (الشورى: 7). وقال: {يَوْمَئِذٍ يَصّدّعُونَ} {فَأَمّا الّذِينَ آمَنُواْ} (الروم: 43) الاَيتين. {يَصْلَوْنَهَا} أي يصيبهم لهبُها وحَرّهُا {يَوْمَ الدّينِ} أي يوم الجزاء والحساب, وكرر ذكره تعظيماً لشأنه¹ نحو قوله تعالى: {الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَةُ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ} (القارعة: 1) وقال ابن عباس فيما روي عنه: كل شيء من القرآن من قوله: {وَمَآ أَدْرَاكَ}؟ فقد أدراه, وكل شيء من قوله: «وما يُدْرِيك» فقد طُوِي عنه. {يَوْمَ لاَ تَمْلِكُ نَفْسٌ} قرأ ابن كثير وأبو عمرو «يومُ» بالرفع على البدل من «يومُ الدينِ» أو رداً على اليوم الأوّل, فيكون صفة ونعتاً لـ«ـيوم الدينِ». ويجوز أن يرفع بإضمار هو. الباقون بالنصب على أنه في موضع رفع إلاّ أنه, نصب¹ لأنه مضاف غير متمكن¹ كما تقول: أعجبني يوم يقومُ زيد. وأنشد المبرد:
مِن أيّ يومَيّ مِنَ الموتِ أفِرّأيومَ لم يقْدَرَ أم يومَ قُدِرْ

فاليومان الثانيان مخفوضان بالإضافة, عن الترجمة عن اليومين الأوّلين, إلا أنهما نصبا في اللفظ¹ لأنهما أضيفا إلى غير محضٍ. وهذا اختيار الفراء والزجّاج. وقال قوم: اليوم الثاني منصوب على المحل, كأنه قال في يوم لا تملك نفس لنفس شيئاً. وقيل: بمعنى: إن هذه الأشياء تكون يومَ, أو على معنى يُدانون يومَ¹ لأن الدّين يدل عليه, أو بإضمار اذكر. {(81) يَوْمَ لاَ} لا ينازعه فيه أحد¹ كما قال: {لّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلّهِ الْوَاحِدِ الْقَهّارِ} {الْيَوْمَ تُجْزَىَ كُلّ نَفْسٍ بِمَا كَـسَبَتْ لاَ ظُلْمَ الْيَوْمَ} (غافر: 16). تمت السورة والحمد لله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://apowesam.yoo7.com
 
تفسير سوره الانفطار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سوره عبس
» تفسير سوره عبس
» تفسير سوره الفيل
» تفسير سوره الاعلي
» تفسير سوره المزمل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ابــــــــــو وســــــــــــــــــــــام :: الفئة الأولى :: فى رحاب القرءان-
انتقل الى: